الجمعة، 29 فبراير 2008
الاثنين، 25 فبراير 2008
تابع شخابيط
رابع شخبوطه: توالت الايام ولم يتوقف العلاج الربانى ابدا كنت اتربى من جديد ... نظمت اهدافى وذكرت نفسى بان العمل التطوعى ليس الا جزء صغيرمن حياتى وعلى ان اركز على اهدافى بشكل اكبر وبالفعل بدأت احقق نجاحا ملحوظا فى حياتى وفى وقت قصير حققت اهداف خططت لها بفضل وتوفيق من الله تعالى ... وسرت بخطى ثابته فى سبيل تحقيق ما اسعى اليه والى حد كبير استطعت ان احقق التوازن فى حياتى وبدات اعود لاهلى ورايت فى عيونهم سعاده لم اراها منذ زمن ورجعت لاصدقائى القدامى الذين لم يتركونى ابدا كانوا دائمى السؤال عنى ولكننى لم اكن اسمع ولا ارى ولا اتكلم ببساطه لانى كنت بدور فى الساقيه ....
بس يعنى والحياة بقت وردى ..... ؟ لأ لسه :)
للحديث بقيه
ملحوظه : عن قصد اخلط بين اللغه العاميه واللغه العربيه :)
السبت، 23 فبراير 2008
شخــابيط
الأحد، 17 فبراير 2008
مرحــبا ....
ان هدفنا تحقيق الازدهار المتنامي لهذا البلد الأصيل المقدس من خلال ايجاد الظروف والأرضية اللازمة لهذا الأمر. التفكير من أجل حل مشاكل البلاد واجب ديني.
المسؤول الخدوم يتمثل في عدة عناوين من بينها الحياة البسيطة والاندماج مع الناس والابتعاد عن الترف وحب الدنيا.
رسم مستقبل أفضل ومفعم بالأمل لأبناء الشعب يتوقف على قرارات المسؤولين وتوجهاتهم، وان مثل هذا المستقبل يتحقق فقط في ظل المبادئ الاسلامية الأصيلة.
الشعب الإيراني جدير بممارسة حياته الاجتماعية في ظل أجواء تسودها الأخلاق والعلاقات الانسانية والمحبة والتضحية والتعاون واحترام الناس.
الشعب الإيراني بحاجة اليوم إلى أن يكون كبار مسؤوليه على قناعة تامة بتسليم المسؤوليات إلى جيل الشباب وأن يتمثل سلوكهم العملي في فتح جميع مجالات العمل أمام الشباب ومساعدتهم في الحصول على فرص العمل والتمكن من الزواج وامتلاك السكن.
الأصولية ليست شعاراً لحزب معين أو طيف بعينه بل هي نهج وأخلاق وسلوك. فأغلبية أبناء الشعب الإيراني هم أصوليون لأنهم ينشدون أموراً كالعزة والاستقلال والشموخ والعفة. وفي ظل الأصولية لا توجد هناك أي مصالح شخصية من وراء الترشح للانتخابات وإذا وجد شخص رشح نفسه للانتخابات الرئاسية لهذا الغرض فإنه محكوم بالفشل حتى وإن فاز في الاقتراع.
لم اكن اتخيل فى يوم ان ياتى رئيس دوله اسلاميه يكتب ويدون ودون وسيط يبعث اليه شعبه بل شعوب العالم رسائل بكل الشفافيه ويرد عليهم بمنتهى الاحترام ويتحدث كانه ليس كوكبا وهبط على شعبه من السماء انما هو منهم وخادمهم
مــــرحبا .....